ان من المهم لك ان تبدا منذو الان في تغيير الاكتئاب سواء اكنت تتعافى منه
او كنت تأمل في عدم الوقوع ضمن حلقاته ..
ان من الخطاء الكبير كبت مشاعرنا او ان نحاول دفنها دون ان نعالجها او ان نواجه ذاك الحزن حتى لا تتراكم الضغوطات لدينا فانصاب بالاكتئاب ,,
عندما
تتعامل مع
ألمك بطريقه صحيحه وفي لحضه الانزعاج سيساعدك في تعلم كيفيه التعامل مع مشعارك عندما تظهر .
هناك اوقات نشعر فيها بالحزن والانزعاج او الغضب وانت لا تعرف السبب
لكن هناك سبب انت تجهله ....!
بسبب المخزون في داخلك عند اسكاتك لتلك المشاعر السلبية (من ذكريات مؤلمه. أو ضغوطات النفسية )ستبدأ الطاقة السلبية بالتراكم من جديد مما يشعرك بأنك في أسوا حال .. وهذا سبب سوء تعاملك مع ألمك
سوف اطرح لكم طريقه بسيطة عن كيفيه التعامل مع الألم:
1- تقبل الألم..
2-لاتجعل القلق يسيطر على افكارك فـ يزيد الألم..
3- لا ترفض المك بل تقبله بكل الرضا ..
4-اجعل توقعاتك اجابيه حتى ينخفض مستوى الألم لديك..
5- أجل اتخاذ قراراتك عندما تكون في قمه الالم بل استرخي حتى تخرج من دائرة الألم حتى لا يكون الندم الم اخر وكارثه اخرا ..
6-قل لنفسك ان ترتاح .وان تبسط الامر فيما انت تركز انتباهك بهدوء في منطقه قلبك. استرخي وانت تتنفس. وتحرر من توتر ..
يجب ان تصادق مشاعرك وعندما تتقبل بأمانه ما تشعر به وتصادقه سوف تشرع في تقليص تأثيرها فيك ..
والشيء الرائع من سيمات ذاك الانسان التقي الصالح عندما يصاب بألم يحتسبه عند الله هذا و يخفف من شده الألم عنده بل ربما قد يتلذذ ببعض ذألك الألم....
الألم حدث إلاهي رباني كغيره لكن تضخيمه او تخفيفه بيدك انت..
دمتم ودامت قلوبكم بخير