24 - 1 - 2015, 11:01 AM
|
| | | | | عضويتي
» 5295 | جيت فيذا
» 4 - 4 - 2013 | آخر حضور
» 13 - 3 - 2020 (06:41 PM) |
فترةالاقامة »
4281يوم
|
المستوى » $98 [] |
النشاط اليومي » 9.50 | مواضيعي » 6844 | الردود » 33804 | عددمشاركاتي » 40,648 | نقاطي التقييم » 1241 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 2 | الاعجابات المرسلة » 61 |
الاقامه » |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية »
مرتبطه
|
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
ممدوح يقاوم مصابه بمسح دموغ عبدالعزيز بن فهد مؤثره
في رسائل بُثّت للعالم عنوانها "المحبة والألفة والمُصاب واحد"
صورة مؤثرة.. "ممدوح" يُقاوم مصابه بمسح دموع "عبد العزيز بن فهد"
عمر السبيعي- خلف الدوسري ـ سبق ـ الرياض: في مشهدٍ مُؤثرٍ ومؤلمٍ ومن الصعب وصفه, تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي, صورة مُعبّرة عنوانها "البكاء والعطف الحنون لمن فقد عضيده فتسارع بحثاً عن مواساة ومسح دمعة ابن أخيه".
يمنع
تلك الصورة لا زالت تشهد انتشاراً كبيراً بين مستخدمي الشبكات الإلكترونية, بدأت بموقفٍ تسامت فيه روح الحنان من الأمير ممدوح بن عبد العزيز عندما تمالك دموع عينيه أمام قبر الأب الروحي له، وبادر بمسح دمعة ابن أخيه الأمير عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز, في رسالةٍ اختلف الكثير من مُشاهِديها في وصف محتواها.
يمنع
يمنعوكانت وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ قد وصلت أصداؤها الحزينة لأقطار العالم، بعدما سجّل الوسم الذي حمل اسم وفاته في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إلى أعلى "ترتيب عالمي بمليون تغريدة، وذلك خلال 12 ساعة من وفاته فقط.
يمنع
كما لم تتوقّف الأحداث عند هذا الحد؛ بل تصدّرت العناوين الرثائية أشهر كبريات الصحف العالمية التي فُجِعت بنبأ وفاته, علاوةً على ما نُقِل عن تعرّض الرئيس المصري السابق حُسني مبارك إلى حالة بكاء هستيري وهياج عصبي بعدما كان يُمنّي النفس برؤية الملك قريباً, قبل أن يُفجع بنبأ وفاته دون تحقيق حلمه, كما نقلت المشاهد التلفزيونية واحدة من المشاهد المؤثرة للأمير متعب ابن الفقيد؛ وهو يُحاول الاحتفاظ بالبشت الخاص بجسد والده بعدما تم إنزال الجثمان للقبر في لقطة أثارت مشاعر الحزن للكثيرين ممن تابعوا المشهد, كما سجّلت لقطات جثمان الملك الراحل بصورة مؤثرة للحارس الشخصي له؛ وعلامات الحزن تُحيط به, بعد أن كان بجواره مُنذ ما يُقارب 30 عاماً لا يُفارقه في حِلّه وترحاله, ورصدت المشاهد المؤثرة أيضاً مقاطع مُصوّرة لأطفال لم يبلغوا سن الرشد وعلامات البكاء تملأ أعينهم وأصوات الصراخ تعلوهم بعد سماعهم لنبأ فقد الوطن لقائده ومصدر سعادته.
| |