جاء المساء بلونه الخمري ... ترتسم عناقيد الفرحة على أبوابه وضوء القمر يدغدغ حاسة البعد السادس ... هناك حيث الاماني ترتحل الغيوم الرائعة على مقطع اغنية وبعض من أصوات الحنين... ثمة وميض يأتي من تلك النافذة نصف المفتوحة ووجه أطل على الشارع يراقبه كأنما ينتظر ذلكم القادم المتلفح بالسواد ..
ليل جميل ونجوم تغازل الثريا ضاحكة...
هل نام الشوق واستكانت أطرافه؟؟؟ لماذا يكون الحنين دوما مرا كما العلقم ؟؟؟ أسئلة مبعثرة عج بها الفكر فتراجعت همة التنقيب بين أنقاض الذاكرة عن رمز هو شارة الحب القديم الذي ما فتئ يدغدغ سويداء القلب
عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .