– علاج جيد للكحة، الزكام، البواسير والاسهال.
– منظفاً قوياً للدم ومضاداً للسموم ومريحاً للخلايا المتعبة.
– منشطاً للعضلات والاعصاب ومضاداً للتعفنات ومعززاً لفعاليات الدفاع الطبيعية في جسم الانسان ضد الامراض.
– مرطباً ومنظماً لإفرازات العصارات بالإضافة الى كونه مدراً جيداً للبول، وملينا ومجدداً للأنسجة ومقاوماً لداء المفاصل: كما تقول بعض الدراسات انه صالح لإخراج حصى المثانة وضد تخمرات الامعاء وعوارض الشيخوخة.
– علاج للمصابين بمشاكل في الكبد واصحاب المعدة الضعيفة وذلك بإعطائهم مقدار حبتين الى ثلاث حبات.
– معالج جيد لحالات الصداع حيث توضع كمادات من الكرز على الجبهة، وتوضع على الوجه والرقبة لتقوية الجلد ومحاربة ما قد يعلق بها من فطريات.
ويجب مراعاة الآتي عند تناول الكرز:
– عدم أكل المصابين بالسمنة الكرز بعد الطعام, بل بين وجبات الطعام.
– لا يستحسن أكل الكرز أو حتى غيره من الفواكه قبل الأكل مباشرةً لأن السكر الموجود فيها يُعرقل عمل العصارات المعدية ويتلفها وبخاصةً عند تناول اللحوم.
– يجب عدم شرب الماء بعد أكل الكرز مباشرةً حيث إن الماء ينفخ لُب الكرز فتحدث اضطرابات هضميةً.