10 - 12 - 2015, 07:59 PM
|
| |
SMS ~
[
+
] | | | | | عضويتي
» 314 | جيت فيذا
» 3 - 4 - 2011 | آخر حضور
» 18 - 7 - 2017 (07:05 PM) |
فترةالاقامة »
5011يوم
|
المستوى » $64 [] |
النشاط اليومي » 1.99 | مواضيعي » 554 | الردود » 9429 | عددمشاركاتي » 9,983 | نقاطي التقييم » 249 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 1 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » |
حاليآ في » في وسط ابداعاتي الشعرية | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية » |
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
سأرسم كلماتي بالقلم الابيض
عـندما گنا صغار. . .
في كل مره نشتري علبه ألوان
نضع ” القلم الأبيـض” جانباً !!
وحين يسألون . . ( لماذا ) ؟!
نجيب : ما يلوّن . . :
والآن ...
بعد أن كبرنا أيقنا جيداً ؟!
لماذا ، ، اللون الأبيض لايلون
لأنــہ صادق . . . ۅ ♥ نـقـي ♥
[ ولا يزيف الحقائق ]
اصنعوا صباحاً مختلفاً
لا تجعلوا صباح يومكم هذا يمر كأي صباح !
تنفسوه تفاؤلاً
تنفسوه سعادة : )
تنفسوه عبيراً
ليواطئ فؤادكم لسانكم حين يقول :
( اللهم إنا نسألك من خير هذا اليوم فتحه, و نصره و نوره و بركته و هداه ) ..
و أملوا كيف سيكون يومكم
فقط !
انطقوا وِردكم بيقين حين تشرعون به
و استقبلوا عاقبة يقينكم بالحمد
صباحكم طمأنينة . .
مِن ” مالكِ الطمأنينة ” ،
فالقُ الإصباح !
صباحكم إيمانٌ بأنَّ هذه الدنيا : لا شيء !
وأنّ ( الحقّ ) هناك في الآخرة
الصبحُ يجلو الهموم
يداعبُ بالحُبِّ
كلّ المقل ,
وتلكَ الطيورُ
ونفحُ الشذى
وعطرُ الصباحِ
يزيلُ الكدر
صباحكم أبيَض مِثڵ حمَام الحرَم : ) طَهرٌ .. سَلامٌ .. طِمأنينة .. تشبَه أصوَات و ضَوء المصلّين ، و خُطاهم لِصَلاة الفجِر ! *
وجاء الصبحُ في فرحٍ ينادينا .. و طيرٌ على شرفاته يمضي .. فيمحو دمع مآقينا .. و يحكي قصة تجري ..
ينادي فرحاً نسيناه ، جهلناه ، وربما في طريقنا أضعناه ..
ألا تدري أيا صبحُ ، بأن ذكرانا هي الحزنُ ..
هي التي كانت تهدهدنا فباتت تبكي مآقينا .. هي التي بات ضيائها يخبو .. ولا نسيان يمر بها فيمحيها .. ولا يعيد فرحنا فينا
ماذا لو كنّا نحتسي السماء قهوة لل صباح !
ألن تكون صباحاتنا أجمل ؟
أجمل بكثير ؟*
أتنفس الصعداء وأنا انظر لنافذتي
أتأمل خيراً في يوم مشرق جديد
فما أجمل نسمات الصباح عندما تداعب مشاعرنا البائسة
بعد ليلةٍ طال العناء فيها
امنح الصَباح فُرصَة
بأشعتهِ الدافـِئة . .
في تَطهيركْ ،
انعَاشكْ ..
و تَركيب الأجزَاء المَفقودَة مِنكْ !
ولاتنسَ شكرهُ سبحانه بعد ذلك على نعِمَة الصَبَاحْ
لا تُشوه يومك المشرق الذي تعيش فيه
بإجترار آلام الماضي ، ولا مخاوف المستقبل
خذه كما هو /
نقيـــاً - مغسولاً بضياء الشمس - رطباً بندى التوكل على الله
خذه كما منحه الله لك ♥ ..
أبيضاً صافياً واكتب أنت فيه ما - تريد -
و لا تنسى أن تجعل ما كتبت لكَ لا عليك
وحدهُ الصَباح من يستطيع أن يملك نكهة الأمل فيزرعُها بالسَماء ,
فتتشكّل حينُها وكنات الطيور
و يزرعها في الأرض فتتشكّل حينُها ألوان الزهور
و يزرعها بالهواء فتستنشقها أرواح تاقت للأمنيّات
إنه الصَباح ساعة تمنحك فُرصة النظر إلى نافذة الحيّاة نحو الأُفق ! *.
عـندما گنا صغار. . .
صباحٌ يربتُ على قلوبنا المُتألمة ويهدهدُ أوجاع البارحة كي تزول ..
صباحُ النورِ المتسرب من نوافذنا نحو قلوبنا النائمة خلفَ العُتمة ..
صباحُ يقظةِ الحُلمِ الصغير , والأماني الطويلة , وصوتُ العصافير السعيدة , والسماءُ الصافية ..
صباحُ الصوت الدافئ لقلوبنا الخائفة ” فإن معَ العسرِ يُسرا * إن مع العسرِ يُسرا “
صباحُ الفرجِ من عِنده .. والفرحُ من عِنده , والطمأنينةُ بذكره
الصباح هو تلك الحياةُ الجديدة ..
هو الصفحةُ البيضاء الخالية من كل شيء ..
عدا الأملِ و التفاؤل .. بكل ماهو خير وسعيد
الصباح .. هو حكايتُنا التي لن نملّ سردها وروايتها على أحبابنا ومن حولنا ..
الصباح .. فرحٌ جديد ..
قبل قدوم الساعة السادسة صباحاً
حينما يكون الجميع نيام
وعندما يبدأ الظلام بالتحول إلى اللون البنفسجي !
حينما تهب نسائم الشروق الباردة
وحينما تبدأ العصافير بالخروج من أعشاشها ..
حينما تكون الشوارع المليئة بالصخب هادئة
حينما تهبّ النسائم الباردة على وجنتي بمجرد أن :
أفتح النافذة : )
حينما تشكل السماء نسيجاً سماوياً هادئاً
تلك اللحظات
هي
مثل لحظات النسيان ( ا ل ع م ي ق )
تسلب تفكيري تماماً
فأستطيع نسيان كل ما حولي
إنها قدرة الصباح على انتزاع أحزاني المتمردة
ه نشتري علبه ألوان
نضع ” القلم الأبيـض” جانباً !!
وحين يسألون . . ( لماذا ) ؟!
نجيب : ما يلوّن . . :
والآن ...
بعد أن كبرنا أيقنا جيداً ؟!
لماذا ، ، اللون الأبيض لايلون
لأنــہ صادق . . . ۅ ♥ نـقـي ♥
[ ولا يزيف الحقائق ]
المآء وَ الهوآء :
أرخصَ الاشيآء على هذآ آلكوكبَ ,
و أغلاهآ ايضَاً ♥ فكروَ بَ أنفسكمَ , و تلفتو حولكمَ ..
ستكتشفونَ أن لديكمَ آلكثير من الأشياءَ الثمينَه التي تظنونَ أنهآ رخصيه ؛
و لكنهآ غآليه جداً ♥ ؛
مشكلتنآ أننآ لَا ننتبه - ولا نحتفي - بَ الأشياء التي بين آيدينآ !
لأننآ مشغولونَ بَ الاشياء , التي بين أيدي الآخرين = ) !
عش يومك
أمس انتهى وغدا لا نملك ضماناً لمجيئه ,
فقط اليوم هو ما نملكه ونملك االاسمتاع به ..
عش يومك وأستفد من تجارب الماضى من غير أن تعيش مشاكله وهمومه ..
ثق بخالقك الذى يعطى للطائر رزقه يوما بيوم ..
هل سمعت عن طائر يملك حقلاً أو حديقة ؟
إنه اليقين بالله والتوكل عليه والثقة بما عنده ..
الأفضل قادم شريطه أن تحسن الظن بخالقك ولا تضيع يومك ..
لا تنشد السكون ••• فلن يكون
إذآ كنت تعآني من " أ
نعيشها في هذا الزمان !
فابدأ بنفسك و كن حسن الخلق مع آلناس و ستجني آلخير آلكثير ’’
و تأمل معي كيف كآن النبي صلى الله عليه وسلم يحفز على حسن آلخلق :
أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم أخلاقًا الموطئون أكنافًا الذين يألفون ويؤلفون، وليس منا من لا يألف ولا يؤلف"
لا يمكن للمرء أن يجد مأوى أهدأ وأكثر سكونا من روحه
ليس لدي المال الوفير ولا الأملاك لكني أغنى بأهلي وأصدقائي وبأفكاري.. أغنى حين رزقني الله كل الأشياء الجميلة
والطيبة التي لن أحصيها شكرا وامتنانا للخالق العظيم. اللهم أدمه من غنى.. اللهم أدمه .. أدمه
لقد اصبح البشر كصناديق البريد المغلقه متجاورين ولكن لا احد يعرف ما في داخل الاخر*
عندما نعيش لذواتنا فحسب ، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة ، تبدأ من حيث بدأنا نعي ، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود ! …
أما عندما نعيش لغيرنا ، أي عندما نعيش لفكرة ، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة ، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية ، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض ! …
إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة ، نربحها حقيقة لا وهماً ، فتصور الحياة على هذا النحو ، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا . فليست الحياة بِعَدِّ السنين ،
ولكنها بعدادِ المشاعر ، وما يسميه ” الواقعيون ” في هذه الحالة ” وهماً ” ! هو في ” الواقع ” حقيقة ” ، أصحّ من كل حقائقهم ! … لأن الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة .
جَرِّدْ أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي ! ومتى أحس الإنسان شعوراً مضاعفاً بحياته ، فقد عاش حياة مضاعفة فعلاً …
يبدو لي أن المسألة من البداهة بحيث لا تحتاج إلى جدال ! …
إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة ، حينما نعيش للآخرين ، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين ، نضاعف إحساسنا بحياتنا ، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية ! .
| |