الَسمَآءُ بَعِييدَةْ
والأفقُ بَعِييدَةْ
والَغيُوومَ بعِيدَةْ
واأنآ لأ أمِللكُ آجنَحَةْ
لِِ آآأطَِييرَ بَعِييداً
كَلَ شَيٌ جَمِييلُ"" بَعِييدَ
حتَىَ النَجُوومَ
حتَىَ القَمرَ
لآ أستَطِييعُ آنْ أطِييرَ كمَآ تَطِييرُ الطَيورَ
لآ أستَطِييعَ أنَ آهآجرْ كمَآ تُهآجِرُ الطَيورَ
آذآ آحسستُ بالغُربَةْ فيَ وَطَنيَ مآذّا أفعَلْ
آنَ بَكييتُ أوْ حَزِنتُ مآذآ أفعَلْ
حتَىْ الآحَلآآمُ بَعِييدَةْ
والأمآنيَ بَعِييدَةْ
وأنآ بتّ منَ فَررَحيَ بعِيدَةْ
عِندَمآ تَبكِيَ الطَيورَ
لآتصَبحَ أبددَاً ذّلِييلَةْ
آنمآ تَمِلكَ آجنِحَةْ فَتصُبحَ كَثِييراً بعِيدَةْ
عَندمآ تَبكِيَ الطَيورَ
لآتًصِبحُ آبدَاً حَزِيينَةْ
فَقطَ تَطِييرَ" وَتصًبحُ سعِييدَةْ
آريدُ آنَ أكووُنَ كَ الطَيوورَ
فًقَطَ لِلِيلَةْ
وأصِلُ وَربيَ للنُورَ
فِيَ السَمآءَ
فِيَ كَلَ آرضٍِ طُهّرّ بالنُورَ
مَآزِلتُ آحلمُ وآحلُمَ
آنَ أطِيييرَ آهآجرَ " كمَآ الطَيوورَ
لَآ شَيئَ آرووَعُ منَ منَظَرُ الطَيوورُ وهيَ تُغآدرَ حُددُودَ الشَوآآطِئَ
مَعاً تَطِييرْ مَعاً تًغنَيَ مَعاً تَبكِيَ
مَعاً تَغِييبُ وتَرحَلْ
"مَخرجَ
آعَششَقُ الطَيورَ" لآنهآ تُشعَرنيَ بالحُريَةْ!
" وأنْ آحمِلَ آجنِحَةً بيضَاءَ كّلّمآ آحتجتهَمآ
آرححَلْ
عضويتي
العرض العادي
