تلك الكتلة التي تقطن أيسر صدري ..
هي من جعلتني أفتح للأعذار ألف باب ،
ارتقب عودتك بصبر طفل يرقد في مضجعه ،
أؤنس وحدتي بصورة و كلمه منمقه ،
افرش سجادة عشقي لك على أرصفة الغياب ،
انتقي جل الثياب ، للقاء بك ،
وانقش بكفوفي الحناء ،
ابتهل ليل نهار ، كي لا تنسى موعدنا ،
هناك خلف ظل شجرة ، رسم عليها قلوب منسيه ،
مازال جسدي كله يرتعش ليتذوق لذيذ قبلاتك ،
يمتعض بكل خلجاته ، منتظراً منك همسه.
ب قلمي