لا أعْلَمُ ماذَا أقُولْ ولِما رَكِبْتُ صَهْوَةْ آلْبَوْحْ..
ما أعْلَمُهُ بِـ أنَ بِي أحَاسِيسٌ هَائِجةٌ تَنْتَظِرْ آلإفْراجْ..
صباآآآحكم ،،، مساآآآئكم
رضا من الرحمن..
هُنَا عَالمَي .. هُنَا أنَا .. وهُنَا سَأَتَنفَّس..
هُنَا سَأبـوُح .. سَأهْذِي .. سَأكْتُب..
سَأبْكِي حِينَمَا أشْعُر بِرَغْبَتي في البُكَاء
وَسَأفْرَح حِيْنَمَا تَنتْشي رُوحِي فَرَحاً
سَأرْكُضْ وَأُغَرّدْ وَأحَلّقْ كَطّائِر عَشق الحَيَاة
سَأسْتَكِين وَاتَقَوْقعَ بَيْن حُرُوفِي حِينَ يلَفُّني حُزْني بِذِرَاعَيْه
هُنَا سَتكُونْ ( غُمُوض انثْىَ ) بِكُل حَالاَتهَا..
سَأتْرُك لهَا حُرّيةَ البَــوْح..
فَأهْلاً بِكُل مَن يَزُور مَسَاحَتي..
وعَالمَي الُمتَوَاضِع..