لو كان للعتاب نتيجة لما أسرّها يوسف في نفسه ،
ولو كان لمخالطة الناس في الحزن أثر لما تولى يعقوب عنهم ،
ولوكان في البوح فرج لما نذرت مريم أن لا تكلّم اليوم إنسيا
انكسر مع الله فانكسارك أمامه استقامة وعز و فرج و ثبات و فلاح .
عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من
اجل منتديات شبكة همس الشوق يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .
أخي العاشق الولهان
بعتقادي أن هناك عدة حالات تكسر بها القاعدة فالعتاب أحياناً يكون اهتمام ومخالطة الناس بالأحزان تكون تخفيف على النفس واما البوح فهو يزيل الأثقال عن الصدور لكن الفرق الوحيد يكمن مع من نتعامل أشكركِ جزيل الشكر لانتقائكِ هذة الاقتباسات للكاتب أدهم الشرقاوي دمت بخير .