هليمنعيتغيريمنعالزوجيمنعبعديمنعأوليمنعمولود
ج
أنه لأمر طبيعي أن يحدث أختلاف كبير للحياة الزوجيةبعديمنعإنجابيمنعأوليمنعطقفل ، فأما أن تكون هذه التغييرات جيدة أو سيئة ، وفي الأغلب هذه التغييرات ترجع لمسئولية رعاية الطفل الرضيع ، الوضع كله يختلفيمنعبعدأخذ لقب أم وأب ،فهذا الرضيع يعتمد على أبواه بنسبة 100٪ في كل أموره ، فالأمر يبدأ ىبالنوم الغير مستقر مع تغيير الحفاضات وما إلى أخره من مسئوليات ،وبالطبع مع كل هذا الكم من التغيرات يبدأيمنعالزوجبالقلق والتوتر والتشتيت بسبب الوضع الجديد وقد يشعر بالأكتئاب في بعض الأوقات ومن هنا يظهر التغير في علاقته مع شريكة حياته وفي علاقته بالمولود الجديد وقد يتأثر الأمر بالعديد من الأمور ،
وقد تكون من أسباب التغيير ما يلي:
قلة النوم :يمنعبالطبع قلة النوم والأضطرابات التي تحدث فييمنعأوليمنعالإنجاب قد تكون من العوامل الأكثر تأثيراً على حياةيمنعالزوجيمنعمن حيث العمل أو العلاقات مع الزوجة أو الأخرين ، لهذا مع حدوث قلة النوم ، قد يكونيمنعالزوجيمنعأكثر أنفعالاً وحاد الانفعال أو من السهل أستفزازه من من حوله ، ويتعرض كل من الأب والأم لهذا الضغط النفسي الصعب وقد يحدث توتر وإحباط في علاقتهما وقد تتسرب الكثير من المشاعر السلبية لنفسيمنعالزوجيمنعكنتاج لكل ما سبق ولكن في النهاية هو أمر طبيعي.[1]
العجز والإحباط:يمنعأن مسؤولية الأبوة والأمومة تضع الزوجان في إطار مختلف ومضطرب نوعاً ما ، ليس من الطبيعي أن يستطيع أي إنسان أن يقبل أعتمادية الرضيع بشكل كامل وفي كل أمر فالأمر قد يبدو ممتع للبعض ولكن هو صعب اللأخرين ، بالطبع فييمنعأوليمنعتجربة إنجاب يحدث الكثير من التوتر لعدم الخبرة في كيفية تربية الطفل ومن هنا قد لا يستطيع الأب مثلاً بأعطاء الرضيع ما يحتاجه ومن هنا تبدأ مشاعر العجز والإحباط في الظهور.
مزيد من الصراع ، وقلة الحرية:يمنعفي أغلب الأمور يقع على الأزواج المزيد من الصراعيمنعبعديمنعإنجاب الأطفال لأن هذه المسؤولية تحمل في طيتها الكثير من التفاصيل ، فجأة ، وقد يبدأيمنعالزوجيمنعبالشعور بالصراع الداخلي ، وأصبح غير متمكن من التفكير فيما يريد ، هذا بخلاف التعب الجسدي الذي يلحق بالشخصيمنعبعديمنعوصول الرضيع ، فقد تبدأ المصاريف الكثيرة وقد يتحمل مسؤولية جديدة وبالأخص إذا كان الأب هو من يعمل بمفرده ، أن الأمر قد يكونصعب وشاق على الكثيرين لأن تقييد الحرية والوضع الذي به صراع مستمر يفقد الإنسان من قدرته طاقته لأستكمال حياته.
هليمنعيزيديمنعالحبيمنعبعديمنعالإنجاب
أهم مايمنعيزيديمنعمنيمنعالحبيمنعوكيفية تعزيز علاقة الزوجين من خلال الأبوة وفيما يلي أهم الأفكار:
قرار الإنجاب مشترك:يمنعمن الهام أن يقوم كلا الشريكين بأتخاذ قرار الإنجاب معاً ، وعند حدوث الحمل والولادة وفقاً لهذا القرار يصبح الأمر أكثر فاعلية ويقرب بين الزوجان ، إذا لم يكن الوالدان متفقان مسبقاً على الإنجاب وتم الأمر بشكل غير مقرر يصبح عبأ كبير ويضر جداً بعلاقة الزوجان.
يجب أن يكون لديك توقعات واقعية:يمنعمن الجيد أن يقوم كل زوج بأستشارة أصدقائه ممن قاموا بالإنجاب مسبقاً لأتخاذ الخبرة الهامة ، قضاء وقتًا كافيًا مع الرضيع لفهم كل أحتياجاتهم والتعود على وجودهم وأيضاً لمعرفة رغباتهم الحقيقية ، لكن أيضًا يجب أن يتفهم أن شخصية كل أب وكل طفل مختلفة وغير ثابتة ، بغض النظر عن كم الوقت الذي يتم قضائه مع الرضيع ، لذا يستلزم توقع أمور وتوقعات منطقية والتي يمكن تحققها بسهولة.
الحرص على التواصل الصحيح:يمنعمن الهام أن يتم التحدث مع شريك الحياة عن التوقعات التي يفكر بها مل أب ، لذا يعتبر التواصل هو الوسيلة الأقوى والأكثر فاعلية للوصول إلى أحسن الحلول لأي خلاف ، ومن هنا يمكن أن يتم السيطرة على مشاعريمنعالزوجيمنعالسلبية.
التواصل المستمر والجيد:يمنعإذا كان الشريك يمر بمشكلة ، يجب الأستماع إليه ، فقد لا يحدث حل فوري وسريع للأمر ، ولكن من الهام أن يصغي كل طرف للأخر بشكل مستمر ومن هنا يصبح الأمر أكثر تحكم ، كما هو معروف أن قد يؤدي التوتر الدائم على قلة التواصل ومن هنا التهدئة الدائمة للأحداث تكون هي السبب في السيطرة على أي مشكلات مستقبلية.
الدعم القوي في التوقيت المناسب:يمنعقد يكون الدعم حقيقي عندما يظهر في التوقيت الصحيح ، فقد تحتاج المواقف إلى الدعم النفسي أكثر من الحلول الحقيقية والمناسبة ، وأول طفل يحتاج إلى الكثير من التفاهم والذي منه يخرج الدعم المطلوب.[2]
هليمنعالزوجيمنعيكره زوجتهيمنعبعديمنعالولادة
أن حدوث الكراهية بين الزوجان هو أمر قاسي وصعب ، لكن قد يجديمنعالزوجيمنعنفسه مشحون وعلى مشارف إنفجار في وجه زوجته وقد يكون الأمر جديد عليهما ولكنه حدث بسبب الإنجاب الأول ، قدتظهر معالم هذه المشاعر في بعض الأمور الصغيرة المرتبطة بالطفل وملابسه أو أوقات نومه وما إلى ذلك من شؤون ترتبط بالطفل.
قد تتفاقم هذه المشاعر ولكن يجب الأستسلام لها قد تكون نتاج في بعض الحالات إلى بعض التقلبات المزاجية المبكرة والتي على الأرجح تظهر بسبب التغيرات في المسئولية والحرمان من النوم أوحدوث الكآبة لأي سبب ، والامر يبدو طبيعي ، ما لم يصل إلى أن يكون شعور جقيقي بالأكتئاب يحدثيمنعبعديمنعالولادة ، ستتوازن الأمور في النهاية ، ولكن علىيمنعالزوجيمنعأيضًا أن يأخذ قرار للتخلص من مزاجخه السيئ، للحصول على نصائح في كيفية التعامل مع الكآبة والتي قد تتسبب قي كراهية شريكك بسببها.[3]
العلاقة الزوجيةيمنعبعديمنعأوليمنعمولود
بالطبعيمنعبعديمنعالولادة يتعرض الزوجان إلى مجموعة من الضغوط النفسية ، بغض النظر عن ما كانت عليه الحياة من قبل ، جزء هام من المشكلة كون الزوجان متعبان ولديهما وقت أقل بكثير لقضائه سوياً مما كان عليه الحال قبل ولادة الطفل ، من الصعب جدًا الآن الخروج معًا والاستمتاع بالأشياء التي اعتدتا القيام بها معاً ، ويصبح الزوجان في حالة أستنزاف نفسي كبير ومستمر.
لذا يجب تخصيص وقتًا لبعضكما البعض عند المقدرة ، عمل أمور صغيرة تدفع بعضكما للشعور بالأهتمام والاندماج ، إذا كنت ستنجبين طفلك الأول ، فقد يشعر الزوجان نوعاً ما بالوحدة والانقطاع عن حياتهما القديمة ، لام يعد الشريك قادر على منح كل ما كان معتاد تقديمه من قبل ويبدأ باللجوء إلى العمل والأصدقاء.
لذا يعتبر معرفة المشكلة وتحديد حلهايمنعأوليمنعالنجاح في العلاقة ، بدلاً من الإحساس الدائم بالشعور السيء أو بالاستياء ، كما أن هذا سيؤثر بالإيجاب على كل العلاقات على كافة المستويات ، ومن هنا يمكن أن يصبح الدعم النفسي المقدم من داخل وخارج العلاقة أمر جيد ويمكن القيام به ، فقد يكون الدعم في شكل مساعدة متخصصة أو من خلال الأهل والأصدقاء بمختلف أتجاهتهم وفي النهاية يتطور الأمر للأفضل مع السعي الدائم.