مجموع الأوسمة: 18

���������� �������� ������ ���� �� 58. �� �� �� �� روايـــــــــــــة âœچ�� { رواية : مُتبرعْ .������. للكاتبة كَـيْوٍتَـوْ ..، âœچ�� (حينْ يسكنَ قلبكّ جسدْ شخصَ أخرّ )... } ���� ����................ صحت من النوم ماتدرري كم مر من الوقت صدددددددددددااااااع عجيب ولا تدري هي وين وش صارر لحظه فهاووه فهت وهي تحاول تتذكر قطع عليه الي واقف ظهره لها وعينه ووجهه جهة الشباك جلست تطالع فيه فتره ابتسمت بحنيه وجوده حولهاا يحسسها انهاا " بامان " تو يووم صحت تخيلت انها عند ايمن وخافت بس انها تشوفه هو الي حولها شعور جد مختلف النقيييييض تماما .... الي فكرت فيه مخيف لدرجه جسمها يرجف نزلت من السرير وسحبت رجولهاا له وهي الخوف ماليها منه وله تخاف من الي شافت وتخاف ماتلقاه بحياتهاااا حوطت يدهااا حول خصره وضمته بقووه قالت بخوووف وهدوء : انت مين ؟ خالد مستغررررررررب منهاااااااا انصدم وانسطل ابدا ماتوقع هالشيء حضن يده لها اكثررر وقال ببرائه : خالد مها برجفه وخوف تحس الي تفكر فيه جنون او ماصار يهمها شيء بس تبيه حولهاا قالت بخووف : خالد توني كائن فضائي الي تكون ...ا ا ا احبك خالد ماتحمل الكلمة لف عليهااا وضمهااا حس فيهااا ترتجف اكثر واكثر " استغرب رجفتهاااا .... داااخ توه يتذكر مرضها الي راح عن باله نهائي حتى العلاج و الادويه ولا راجع بالمستشفى ولا شيء قصه ايمن نسته كل هذاااااااااااااا " صار يضمها اكثررر لاتخافين لاتخافين انا هنا انا هنااا ....... ياسر بعد ما ودع الشباب وموقف تكسي ويحط فيه شنطته فجاه شنطته اختفت ؟؟؟؟؟ والناس تجره لسياره جنب البيت ياسر مصدوم : هيه انت وهووو تاخرت على الطياره وش هالسخافه تركي يدفه لجووا : اقول انطم ماتحلى الا فيك ياسر معصب : ياكلب حاجز بعدين نسافررر حسن معصب : اخذت شهادتك وابوك يحسبك سافرت ؟ قسم لو تجلس سنه هنا ما درى عنك انطم وانثبرر ياسر : انتم ماتفهمووووون اقولكم مابغى غصب هووو عمر يشغل السياره : وينهاا داليا تاخرت ؟ دالياا تنزل الدرج وتدف في شنطتهاا تركي فتح الباب ونزل طيران الكل فطس ضحك عمر يصرخ عليهم : بسرعه يا كتاكيت داليا مبتسمه لتركي بحب: شكررا تركي مبتسم لهاا مثلهاا قالها بصوت خافت : لو بتطولين هالابتسامه اشيلك انتي داليا مصدومه من الكلمة قالت بضحكه : اووك هههههه ....... خالد نايم جنب مها ع السرير ويضحك في باله " اجل بس خطوبه ؟ ؟ " كان مصدوم من الي صار وفرحان بتغير مها تجاهه ومبادلتها له نفس الشعور هالشيء ابسطه كثيرَ حلف في باله الف مره انه راح يسعدهاا وشي ثاني مخرب عليه كل ذا هالايمن الي ناط له بكل مواضيع حياته الي وصل حتى لابوه وكان يفكر فيه مستغرب الي صار والي قلب مها ميه وثمانين درجه معاها الصباح كانت مشاعرها تلج ؟ والحين وش الي صار ؟! كان محتاس ومايدري هو بنفسه وش يسوي يسمع كلامهم ولا يقنعه ولا وش يسوي فوق ذا موضوع الجلسه مشغله اكثر والي قاهره ان الي مرسل الصور لابوه ايمن وبكل جراه مرسله من ايميله ؟ يعني تحدي عيني عينك ؟ مها منحرجه جدا هي بعد ماتوقعت الامور توصل للي وصلت له ؟ هذا وهي خايفه منه كانت تحاول تخلي الموضوع عادي بس غصب عنها تنحرج اكثر واكثرَ كانت مديته ظهرهااا سمعت صوته يناديَ بصوت خافت : مهاا مهاا " سوت نفسها نايمه " خالد مد يده لخصرها وجرهااا له بهدوء ع باله انها نايمه حضنهاا و غمض عينه وده هاللحظه تطول او ماتنتهيَ تذكر وهو في السجن وقالت له خالته انها تبيت خطبه لمها عاشان خايفه تموت و ما تامنها على غيره تذكر فرحته ذيك الليل كان يظن انه احلى شعور عاشه بحياته ماتوقع راح يكون في يوم احلى منه قرر يقولها الصباح ويستمتع بلحظتهَ شد اللحاف عليه بينام قطع عليه صوت مها قالت بصوت خايف : خالد خالد : همم مهاا دموع في عيونهاا وش اللون الي تحبه " في قلبها قالت .. اخضر" خالد مبتسم ع سؤالها: اخضر مها : طيب الاكله الي تحب ؟ " في قلبها مكرونه بالبشامل" هو : مكرنه بالبشاملَ هي : طيب أي غاني تحب ؟ قالت في قلبها " باك ستريت بويز" قال هو : باك ستريت بويز " دموعها نزلت بدون مااتحس تحاول تمسك نفسهاا كملت تتاكد وكل سؤال تسئله تعرف اجابته الين سئلته ؟ : اخر سؤال بقوله لك ؟ قلت له لك قبل وماجاوبتنيَ اتمنى تجاوبني الحين ؟ خالد استغرب اسئلتهاا في الاول عبالها تعرف هالاشياء عشان تعرف اطباعه بس استغرب اخر اسئلتها : قولي مها : من الي تبرع لك ؟ خالد انصدم شوي وبدا يشك بسئلتها الي من اولَ يعرف مهاا ماتهمها هالاشياء تعرفها بطريقتها مو لازم تسئل ؟ قال يتهرب بخوف : واحد مدري وش اسمه , بس الي اعرف انه عربيَ مهاا مستغربه قالت بفضول : طيب ممكن اعرف " كانت بتقول الخدمه الي سواها خالد لك بس خافت تقول هالشيء هي بين حضننه وتسئله عن شخص ثاني خافت ف قالت بهبل تدبررر : اااااا ااا كم عمرك ؟ خالد يضحك ع اسئلتها الغريبه : قدك بالتمام ؟ مها رجعت لصمتهاَ تفكرَ و خالد مثلهاَ الوقت قصير وخايف يوقف معاها او ضدهاَ الموضوع تشعب كثير وصار فيها خراب بيوتَ الاخَ ايمنَ كل ماله يشطح اكثرَ وهو مراح يوافق على الي يسير لأبوه وبنفس الوقت مو راضي ان تكون السالفه بالاسلامَ الي صار شماعه أي قضيهَ ... جالس على نار ينتظر الصباح بــ قهر الخبر الصباح في الجرايد فوق ذاا اغلفة المجلات فيها صوره لتونيَ ومها الي تصوروا فيهاااا ؟؟؟ حتى ذي ماسلمت منهمَ ���� ������ ���� ������ �������� ����������