مقالة أعجبتني
الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل..
تجاهل أحداث ،
تجاهل أشخاص ،
تجاهل أفعال ،
تجاهل أقوال ،
عود نفسك على التجاهل الذكي فليس كل امر يستحق وقوفك !”
خلق الله الناس من ماءٍ وطين. بعضهم غلب ماؤه طينَه، فصار نهراً.. وبعضهم غلب طينُه ماءَه.. فصار حجراً.
«اجعل في حياتك حفرة صغيرة ترمي فيها أخطاء أصدقائك، المهم أن تنسى أيضا مكان الحفرة، حتى لا تعود إليها في لحظات الخصام!»
تبيض الدجاجة بيضة زهيدة الثمن
فتملأ الدنيا بقيق
بينما تضع السمكة الآلاف من الكافيار
غالي الثمن وهي صامتة وهنا الحكمة (أصمت ودع إنجازاتك تتحدث)
(ليسأل الصادقين عن صدقهم)
الصادق يوم القيامة سيسأله الله عن صدقه ،،
فكيف الكاذب ؟؟؟!!”
ما أجمل الغرباء حين يصبحون أصدقاءنا قدرا ..
وما أصعب الأصدقاء حين يصبحوا غرباء فجأة..!!
في قاعة الامتحان يعم الصمت ويطبق الهدوء
وفي امتحان الآخرة :-
(وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع الإ همساً)
تُريد أصدقاء ؟
إذن اشْرب من كأس التغافُل حتى تثمل .
عندما ترى شخصا يتجاهل كل ما يزعجه لا تصفه بأنه بارد الاعصاب ثق بأنه قد تألم حتى تخدر .
هناك أخطاء تستحق فرصة أخرى ..
و هناك أخطاء لا تستحق إلا الرحيل ..
فلنحذر من الذين نحبهم أن يرحلوا دون استئذان ..
اعلم أنه من أهم ما يغرسه التوحيد في قلبك أن تعرف أنه لا سعيد إلا من أسعده الله ..
فالله هو الذي أضحك وأبكى وهو الذي أسعد وأشقى وهو الذي أغنى وأقنى ..
فالسعادة ..
ليست بالأموال
ولا بالأولاد
ولا بالأصدقاء
ولا بالسفريات
ولا بالرفاهية
ولا بالبيوت ..
السعادة كل السعادة في اتصالك بالله وتعلق قلبك به ومعاملتك مع الله
درب نفسك على كثرة طرق باب الله حتى يبقى الحبل ممدودا بينك وبين الله ..
(من اعتز بمنصبه ) فليتذكر فرعون ..... ومن اعتز بماله فليتذكر قارون ......
ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب .....
إنما العزة لله وحده سبحانه !.
حينما أراد الله وصف نبيه صلى الله عليه وسلم لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله أو شكله لكن قال تعالى : "وإنك لعلى خلق عظيم"
قيمتك بأخلآقك ..