للحنين اوجاع
ترانيمك تخترق الصدور
تسلب العقول ايها المجهول..
كيف لي على هذا الفراق "*
لقد غبت كثيرا
وفي كل غيبه ترويني الماً أكثر
ارفق بي يا سيدي فإني لا اقوى اكثر
ارفق ارفق
ارفق بأميرتك الصغيرة
فقلبها معلقا بقلادة حول عنقك
انتبه فلا تأوي بها الى الضياع
صغيرتك تكبر وتزداد تعلقا بك
فلا تخذلها ولا تخذل ذلك الكبرياء الذي يكتسيها عندما تنظر الى عرابها:"
نعم نعم انت عرابها
لا تشدد بيدك بهذه القلادة حتى لا تنقطع
فاذا انقطعت سيأوي القلب الى الارض
سيموووت سيندثر
رجاءً احتفظ بذلك القلب "*