الشعور ولا شعور /دراسه الطب النفسي
:s60: |
اثبتت دراسة علمية للطب النفسي حول الشخصيه الوهميه في الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، يرتدي الانسان عدة اقنعة من اجل الاستجابة لحاجات ورغبات، شعورية ولاشعورية، لا يستطيع ان يُلبيها وهو يعيش شخصيته الحقيقية خجلاً من الناس او خوفاً من السلطة.
ولذا تُصبح هذه المواقع الافتراضية عامل اساسي في تعزيز انفصال الانسان عن ذاته، وابتعاده عن واقعه المعاش وبيئته الحقيقية، فضلا عن زيادة الاحساس بالذنب وشعور الانسان بانه غير متصالح مع نفسه ويمتلك اكثر من وجه، في حالة قيامه باطلاق العنان لرغباته في حساب سرّي آخر. :s60:
:s60::s60:
|
|
|