ممارسة التمارين الرياضية هي الوسيلة الأكثر نفعًا في إنجاح تجربة (التعافي) مقارنة بكل الطرق والوسائل الأخرى،
ممارسة التمارين الرياضية هي الوسيلة الأكثر نفعًا في إنجاح تجربة (التعافي) مقارنة بكل الطرق والوسائل الأخرى التي يطبقها الشبان،
ممارسة التمارين الرياضية وسيلة ممتازة لصرف النظر عن الرغبة الملحة حين يشتدّ إلحاحها، كما أنها تحافظ على لياقة الجسم، وتزيد الثقة بالنفس، ومن المعروف أيضًا أن
ممارسة التمارين الرياضية تساعد على تحسين الانتصاب لدى الرجال تحت سن الأربعين.
وللرياضة أثر قوي في تحسين المزاج، ويعتقد العلماء أنها تساعد في التخفيف من آثار الإدمان لأن الممارسة النشطة للتمارين الرياضية -ولو لفترة بسيطة فقط- يسبب ارتفاعًا ملحوظًا في مستوى الدوبامين،
والمداومة على أداء التمارين الرياضية بانتظام كجزء من الروتين اليومي يؤدي إلى زيادة الدوبامين بشكل دائم مع ما يصاحبه من تغيرات إيجابية ( (166، ويساعد ذلك على التخفيف من وطأة الانخفاض المزمن في إفراز الدوبامين الذي يعاني منه المدمنون في بداية رحلة الإقلاع( (167.