اخي الزائر لديك رسالة خاصة من شبكة همس الشوق للقراءة ! اضغط هنا ! ![]()
إلى سيدي الذي لم يحضر(1) ... ولوْ كنتَ يا سيدي – عاشقاً، يُعذبُكَ الحُزْنُ أنّى ذَهبْت؛ لأدْركتَ أنّي بهذا الوجود : رسالةُ حُزنٍ، مُعلقةٌ في جِدارِ الزّمن. سأَتلو عليكَ نشيدِي الأخير، بقاياهُ منْ لوْعةِ
![]() ![]() ![]()
|